Chapter 35

اسمعوا If You Leave me now ل تشارلى ft.Boyz II Men
اثناء قرأة التشابتر ..


قراءة مُمتعه
___________________


-عادو من رحلتهم التى كانت سعيده و هادئه-
'بعد عشره ايام'
'WRITER P.O.V'


مر عشره ايام على بطلينا .. بطلتنا بدأت سنتها الاخيره بالجامعه بينما بطلنا سافر بعد حفل الجراميز بيوم للوس انجلوس لإتمام عمله ..


هي اصبحت هى و إيلي يقضون اوقاتهم معاً مثل السابق ..


ظلت كارا و تشارلى يتحدثون متواصل بعد سفر تشارلى لمده حوالى 3 ايام فقط ثم انشغلوا عن بعضهم و لم يعاودوا الإتصال ..


و الأن هى وإيلي فى طريقهم للمنزل .. اوصلت إيلي وودعتها و ذهبت و تشعل المحرك فى طريقها لمنزلها .. وصلت و بعد إنهاء بعض مشاوير لها لتجد على عتبه الباب علبه عليها ظرف و ملفوفه بشريط ملون و مكتوب عليها 'افتحي العلبه عندما تكونى وحدك'


لتندهش و تأخذها بيدها و تدخل المنزل ..


'CARA P.O.V'


اتسأل ما تلك العلبه و من مرسلها؟
اشعر بعدم الراحه من تلك العلبه والظرف ايضاً..
دخلت المنزل خلعت معطفى بإهمال و وضعت تلك العلبه على المنضده و وقعت عيني على صوره لى و لتشارلى على احد الأرفف .. ذهبت و امسكتها بين يدي و ظللت اتأملها .. ياللهي كم افتقدته لم احدثه منذ اسبوع..!


وضعت الصوره مكانها و ذهبت لأرى ما بتلك العلبه لأن فضولى تغلب علي لأفُك الشريط و افتح العلبه لاجد اسطوانه .. شغلتها على حاسوبى النقال .. ليبدأ بالتحميل و ما للحظات حتى تتوسع عيناي مما رأيت ..


اووه تشارلي اسرع عزيزي احسنت .. احسنت ااهه تشارلي اللعنه اهه اللعنه اوه ضعه بقوه ..
انا احسن ام تلك العاهره المدعوه بكارا
اجل اجلل .. اسررعع .. ااه


توسعت عيناي و انهمرت منها الدموع شعرت بوغزه في قلبي و لاول مره !!
تشارلى يمارس مع بيلا الجنس؟!
تشارلى يخونني و مع بيلا
لقد كسرني بقوه ..
جرحنى و خاننى و هه لم يهتم حتى؟!
امسكت الظرف اللعين لارى به صور و هو يقبل بيلا !!
يقبلها تاره و يضاجعها تاره ..
و يحتضنها تاره اخرى ...
هذا غير صورهم معاً وهو ممسك بيدها و يبتسم يسعه؟
أكان كل هذا يتلاعب بى؟!


اكرهك بوث .. اكرهك بقدر حُبى لك!


اللعنه عليك!


لم اشعر بنفسي لا و انا اصرخ و دموعي تنهمر:"لمااا لما فعلت بى ذلك .. لماا انا احببتك .. اللعنه على ذلك القلب اللعين .."


'Writer p.o.v*


واخذت تُخرب و تُكسر كل شئ حولها و تصرخ و تبكي ،


الى ان جلست وسط كل هذه كومه الفوضي التى عباره عن زجاج مُتناثر و جلست ضامه ركبتها لصدرها واضعه راسها على ركبتها و تبكي و تشهق .. و بقيت على هذا الوضع لمده ساعه الى ان جمعت شُتات نفسها و صعدت للغرفه اخذت ملابسها و أشياءها و بدلت ملابسها و نزلت لترى شكل المنزل الفوضوي لتهمس بألم:"اسفه لشكل المنزل لكن هذا شكل ما بداخلى الآن ..!"


لتأخذ العلبه اللعينه و حاسوبها و تخرج متجهه لسيارتها تقود ناحيه منزل اهلها .. وصلت الى منزل اهلها لتفتح الباب و تصيح:"أُمي لقد عُدت!"
آن:"مرحباً بكِ حبيبتى .. ما بك؟!"


قالت اول جمله بترحاب و الثانيه بقلق عندما رأت عيناها الحمراء لتقول كارا بإبتسامه زائفة:"لا شئ امي فقط لم انم جيداً!"


آن بهدوء:"لا كارا لا تكذبي هذه ليست قله نوم بل هذا حزن انا لم أشهده منكِ الا عند وفاه ابيكي! ماذا بك؟"


لم تستطع كارا التحمل فأنفجرت باكيه لتهرع امها لتحتضنها لتقول:"أهدئى صغيرتى كل شئ سيكون بخير!"
لتردف بتقطع بسبب شهاقتها:"لا انا لست بخير امى .. لا شئ سيصبح بخير!"


لتقول آن بتنهد:"عزيزتى اهدئى و اخبريني كل شئ حتى استطيع مساعدتك!"


لتقص عليها كل ما حدث و تريها الفيديو و الصور لتنصدم آن مما سمعته و رأته


لتقول:"عزيزتى اخبريه بهذا و اسمعيه و دعيه يبرر!"


كارا بسخريه ممزوجه بألم:"يبرر سبب خيانته لى؟ و مع تلك العاهره؟ هه!"
لتكمل بإنفعال:"قال انه سيسافر لينهى عمله ليس ليضاجع العاهرات!"


لتصمت آن لانها لا تعرف ماذا تقول .. ابنتها محقه .. لكن ترى انه يجب ان تسمعه ..


آن:"اعلم ان ما فعله خطأ لكن لا تتسرعي بالحكم عليه ابنتى .. يجب ان تسمعيه!"


لتقول كارا:"سأرى هذا لاحقاً انا سأذهب لغرفتى"


لتومئ ان و تصعد لغرفتها بينما آن تشك بذلك الموضوع ترى بأن هناك شئ خاطي فى هذا .. واثقه انه لن يفعل ذلك لانها تعلم جيدا انه يحبها.


بينما كارا فى غرفتها تبكي لم تبدل ملابسه او تفرغ حقيبتها بل جلست على الفراش تضم ركبتيها لها و تبكي بحرقه ..


و من ثم قامت و ذهبت لتستحم .. ملئت المغطس بمياه و برائحه الورود لتخلع ثيابها و ترميها بإهمال .. و تضع جسدها وسط المياه الدافئه لتجلس تفكر و دموعها تأبى التوقف .. وقفت و لففت المنشفه حول جسدها و خرجت لتواجه صورته المُعلقه على الحائط لتبتسم بالم و تشعر بالم قلبها.


بدلت ملابسها و جمعت شعرها فى كعكه فوضويه و تستلقى على الفراش لتسمع الباب يَطرق لتقول:"تفضل!"


لتدخل امها و تقول:" هيا ابنتى لتتناولى العشاء!"


لتقول:"لا امى لا اريد ليس لي شهيه للأكل .. شكراً لكِ!"


لتقول آن:"لكن أ.."


لتقاطعها كارا و تقول:"لا لكن امي حقاً لا اريد عندما اشعر بالجوع سأكل!"


لتتنهد آن بخيبه امل و تقول:"حسنا صغيريتى كما تريدين!"


لتخرج من الغرفه و تدثر كارا نفسها بالغطاء و تحاول النوم لكنها لا تستطيع و تشعر بصداع شديد .. لتنزل دموعها بقله حيله لتستقيم بحلستها مُتذكره وجود حبوب مسكنه فى درجها لتبتلعها و تشرب المياه و يهدأ الألم قليلا ليقل جفناها شيئاً فى شيئاً الى ان نامت كلياً


بينما عند تشارلى فهو كان مُنشغل جدا لا يجد حتى وقت للنوم .. افتقد كارا بشده لم يحدثها لمده طويله لكنه يشعر بالقلق .. قم إن لم يتبقى الكثير فهو سيعود فى خلال يومان .


'THE NEXT DAY'


استيقظت كارا و قامت بتكاسل لتذهب للمرحاض لتفعل روتينها اليومي .. و بدلت ملابسها و نزلت اعدت قهوه لها و لاحظت ان والدتها مازلت نائمه صعدت لغرفتها مجددا جلست على فراشها تحدق بالفراغ


هى حيه لكن فقط مجرد قلب يبنبض ذهبت البهجه منها و ذهبت كارا المرحه و فقط اصبحت ما هى عليه ..


تتذكر ان تبقى على مجئ تشارلى حوالى يومان


تمر بمخيلتها كل لحظاتهم سوياً الحزينه منها و السعيده .. تتذكر كيف كانوا ..


لتنهمر دموعها دون إرادتها ..
همست لنفسها بينما هى تمسح دموعها:" من الواضح إننى سأكون صداقه جديده .. هه مع دموعي!" همست بسخريه فى اخر جملتها ..


ذهبت لتغسل وجهها و خرجت شربت قهوتها و جلست بالشرفه قليلا .. الى ان دق باب المنزل و ذهبت لتفتح لتجدها إيلي لتنقض عليها محتضانها بقلق و ظلت بجانبها لتخبرهت كارا بكل ما حدث لتنصدم و تظل تهدئ بها و تقول انها مجرد نزوه و ستزول و تحاول إقناعها بإن تأكل شيئاً لكنها تأبى ..


'تسريع احداث'


هى ظلت على هذا الحال لا تأكل لا تتحدث كثيراً و إيلي كانت تذهب لها يومياً ..


كانت جالسه بالشرفه و استقامت لتدخل غرفتها لكنها شعرت بدوار و صداع و عيناها تُغلق تدريجياً لتفقد الإحساس بكل شئ و تسقط على الارض .. و فى تلك الاثناء دخلت لها إيلي لتجدها مُلقاه على الارض لا حول لها و لا قوه لتفيقها بضربها على وجهها بخفه ولا إستجابه لتطلب الإسعاف و يأتوا لها و تذهب معهم هى و آن ليصلوا للمشى سريعا و يدخلوا و يبقى جالسين بالخارج لمده حوالى ساعه و نصف او ساعتان
ليخرج الطبيب و تهرعله آن و إيلي بجاورها و تقول آن:"هل هي بخير؟"
ويقول لآن:"أ.أنتِ والدتها؟"
لتومئ


ليقول:" للأسف نقص حاد بالدوره الدمويه نتيجه لإكتئاب حاد و قله الغذاء انا كتبت لها بعض الادويه و الفيتامينات و لا يجب عليها ان تحزن كثيراً او تبكي و هكذا لأنه من الممكن يؤدى الى انهيار عصبي!" يقول وهو يعطيها الورقه التى بها الادويه


*بالرغم من انى بفتى بس حاسه انى دكتوره فى نفسي اوي:')*


إيلي:"اشكرك هل هي مستيقظه؟"


الطبيب:"لا ستستيقظ بعد ساعه لكن يمكنكن الدخول لها هى بالغرفه رقم 243!"


ليشكراه و يدخلوا ليروا منظرها الذى لا يسر الخاطر .. جسدها النحيل الضئيل و وجهها الشاحب المائل للصفار .. و عيناها التى تحيطها السواد و شفتيها التى تحولت للأبيض و المغذى المُتصل بجسدها و الإجهزه التى حولها ..


حاولت إيل تهدئت آن التى قلبها يتقطع على حال ابنتها التى لم تكن تتمنى رؤيتها بهذا المنظر حتى ..


بعد ساعه و نصف افاقت كارا و خرجوا من المشفى و ذهبوا للمنزل ، و تناولت كارا القليل من طعامها لتأخذ الادويه و تجلس ليرن هاتفها مُعلناً رساله لتفتحها و تقرأ محتواها "اتمنى ان تكون المفاجأة نالت إعحابك ..اعلم انكِ الأن لا تريدين سماع اسمه حتى ، لذا إذا اردتى إنهاء الأمر تعالى غدا ل***** الساعه الخامسه
واتركِ الباقى عَليّ!
وداعاً يا جميله."


لتترك هاتفها جانبا و تفكر من يكون هذا .. و من اين علم ما فعله تشارلى و اسئله كثيره تدور فى رأسها بدون إجابه ..


لتقول وهى تمسك رأسها:"سأفقد صوابي من كل تلك الاسئله!"


مازالت حائره لا تعلم ماذا تفعل لذا قررت ان تترك الامر للغد و تحاول النوم لتنجح اخيرا و تدخل فى سباتها العميق..


بينما عند تشارلى فهو وصل منذ دقائق دخل المنزل ليجده مُحطم بالكامل ليستغرب و ينادى بإسمها ولا رد و صعد الغرفه ليجدها فارغه و يجد الخزانه فارغه ليعتليه القلق ليصله اتصال هاتفى من رقم مجهول ليرد


'المكالمه'


ليقول المجهول بصوته العميق:"مرحبا تشارلي!"
ليزيد إندهاش تشارلى و يقول:"مرحبا من معي؟"
ليرد:"ههه .. زاك .. انا زاك ."


ليقول تشارلى بغضب:"ماذا تريد ايها الوغد الحقير؟"


ليقول زاك:"على رُسلك يا رجل .. فلتعلم ماذا اريد اولا ثم قرر شتيمتي."


ليقول تشارلى ببرود:"ماذا تريد؟"


زاك بنبره سخريه:"شيء مهم بخصوص كارا؟"
ليغضب تشارلى من جديد و يقول:"لا تذكر اسمها على لسانك ايها اللعين."


زاك:"فلتأتي ولن تندم .. على ما اظن ان الموضوع في غايه الاهميه."


تشارلى بتملل:"اين أتى و متى؟"


زاك:" العنوان****** غدا الساعه الخامسه"


تشارلى بلا مبلاه:"فلتذهب للجحيم"


زاك ببرود:"اشكرك!"


'انتهاء المكالمه'


*تسريع احداث*
'فى اليوم التالى الساعه الخامسه مساءاً'


وصلت كارا للعنوان المطلوب و دخلت لتجد زاك ..لم تتفاجئ كثيرا فمن سيفعل هذا غيره


كانت بارده و هادئه بطريقه مُميته ..


Charlie p.o.v


اين هذا العنوان اللعين ..
اظنه انه هذا .
....
قال زاك بإبتسامه سخريه:"مرحبا تشارلى!"


قال تشارلى بصدمه فور رؤيته لها:"كاراا؟؟!!"


لتقول بحده:" لا تنطق اسمي على لسانك ايها القذر ..!"


ليقول بتوتر ممزوج بخوف:"ما بك كارااا؟!"


لتقول بحده و لكن تكونت بعض الدموع بعينها و هى تعطيه الصور:"فسر لي هذه الصور .. و اللعنه فسر هذا ! تقبلها ! و تحتضنها و تقبلها و تضاجعها؟" .. هل اصبحت اب ام ماذا تشارليتو؟"


    قال بتوتر و خوف:" ماذا كارا بحقك ما هذا
الهراء" وحاول إمساك يدها


لتقول وهى تنتزع يدها من يده بنبره على وشك البكاء:" لا تلمسني ..!"


حاول تشارلي الاقتراب منها مجددا ولكن بلا جدوى


ليقول بألم:"حسنا سأعترف هذا حصل لكن اقسم انى كنت ثمل لم اكن بوعي ارجوكِ سامحينى!"


وتكونت بعض الدموع بعيناه لتسقط دموعها بصمت ليقاطعهم زاك بقوله


زاك : اليكس مارك هيا ..
ليظهر مارك ليندهش تشارلى لان مارك هو نفس الشخص الذى يُسمي كارفورد ..


تشارلي وهو يحاول الإفلات منهم": ماذا تفعلون بحق اللعنه اتركوني .."


و حاول تشارلي تصديد ضربات لهم و لكنهم كانو الاقوى .. ابرحوه ضرب حتى سالت الدماء من وجهه بأكمله .. و انبطح ارضا لا حول له ولا قوه.


كارا ببكاء": ارجوك زاك توقفوا عن ضربه توقفوا .. ارجوكوا .. أرجوك زاك سيموت!


زاك بإبتسامه نصر : اتركوه لقد حققت مرادي.


كارا : ماذا مرادك ؟!
زاك : بيلا ..


بيلا : نعم حبيبي.


زاك : هل رأيتي لقد كققت طلبك انه يسبح بدمائه ..
كارا : م ماذا ماذا ..!! اللعنه عليكم انتم الاثنان عاهران قذران!


ليصفعها زاك ليقول تشارلى بصعوبه من شده تعبه:"اتركها يا لعين!"


ليتجاهله و يوجهه كلامه لبيلا
زاك : تفضلي اموالك بيلا فلتذهبي ..!"


لتغادر بيلا لكن قبل مغادرتها تسدد ضربه لتشارلى بكعبها ليأن بقوه و تغادر غير مُباليه بكارا الذى تسبها و تلعنها بالخلف وهلى وجهها إبتسامه إنتصار كبيره


ثم يكمل موجه كلامه لكارا:"هه انت اسهل إنسانه يتم الضحك عليها كارا .. الا تفهمين !! انا من فعلت كل هذا .. فعلت كل هذا لأراكم على هذه الحال المذريه .. انا من فعلت كل هذا لافرقكم عن بعض هذه هى متعتي!"


لتبصق عليه كارا ليصفعها و ينعتها بالعاهره و يغادر!


هم الأن فى تلك الغرفه من المنزل المهجور وحدهم و آلان تشارلى الملقى على الارض شبه فاقد للوعى و كارا تبكي و تبحث عن علبه إسعافات أوليه له إلى ان وجدتها ..


جثت على ركبتها امامه و اخذت تعقم له الجروح ليأن و تقول ببكاء:"انا اسفه اقسم انا السبب لما نحن به ألان سامحنى تشارلى لما وضعتك به ارجوك!"


ليقول بتعب:"لا كارا انتى لستِ السبب لا تقولى هذا .. كلانا اخطئ لكن لا داعى لهذا الأن!"


لتبتسم بألم و تكمل تعقيم جروحه .. انتهت و تركته يرتاح قليلا  و هى جالسه جانبه لا حيله لها ولا قوه ولا تستطيع التفكير حتى ..


مر القليل من الوقت اعطته ماء لتقول بلين:"افضل الأن؟"


ليومئ و يحاول النهوض و هي تساعده ليقول ممازحا:"جسدك اصبح هزيل لن تستطيعى مُساندتى!"


لتعيد كلامه بنبره ساخره و يقهقهوا سويا لتسأله:"تسطيع القياده؟"


ليومئ و تقول بخجل:"اذهب لمنزلك لان منزلنا فى حاله يرثى لها!"


ليومئ بهدوء ويذهب لسيارته و يتجه لمنزله ..


وهي فعلت نفس الشئ ..


ذهبوا لمنازلهم و رموا بأجسادهم على الفراش بتعب و استسلموا للنوم بعد كل ما حصل من تعب و إرهاق فى يومهم.


______________________


هاايي


بارت كئيب بغباء يعنى انا عيطت وانا بكتبه


عيطتوا زيي ولا انا لوحدي؟


الامور بين تشارلى و كارا هتوصل لفين؟


ايه رأيكم فى:


تشارلى؟


كارا؟


آن؟


زاك؟


بيلا؟


ايه رأيكم فى التشابتر؟
اتمنى يكون عجبكم!💕


متنسوش تعملوا فوت و كومنت بليز!


و باي باي❤

Comment