Chapter 16


"WRITER P.O.V"


أشرقت الشمس إعلاناً عن بدء بوم جديد..من سيكون يوماً سعيداً لهُ و من سيكون يوم تعاسته و حُزنهٌ..هذه هى الاقدار لا نعلم ماذا تخبئ لنا..لكن فى الجهة الأخرى
استيقظت بطلتنا على أشعة الشمس الصادرة من  شرفتها التى علمت إنها نسيت إغلاقها أمس..لتتسلسل خيوط الشمس الذهبية إلى عيناها لتجعد وجها و تفتح عينها ببطء و تغلقها و تفتحها أكثر من مره حتى تعتاد على الضوء..


"CARA P.O.V"


كالعاده استيقظت على صوت المنبه
المزعج نظرت فى الساعة التى بجانبى لأرى أنها السادسة والنصف صباحاً..توقيتى المعتاد:)!
استقمت فى جلستى و فكرة عيناى
و ثائبت
ثم نظرت بجانبى لأجد هذا الملاك النائم ياالهى ما أجملهُ..
قبلت وجنة ملاكى ثم وقفت من على فراشى فى طريقى للحمام..استحممت و دخلت غرفة تبديل الملابس وارتديت







وخرجت لأجد تشارلى مازال نائم!
هل ايقظه؟..لا لن أفعل.
جففت شعرى ثم مَشّطهْ و تركته يتحرك بحرية على كتفى..لا أعلم لما لا أود أن أرفعه كعكه أو ذيل حصان..لا يهم:)
أثناء تمشيطى لشعرى شعرت بتشارلى يستيقظ نظرت له بالمرآه لأجده غير وضعيته من استلقاء إلى جلوس..يا إلهى يبدوا ظريف بشعره المبعثر الساقط منه خُصل على جبينه و عيناه الناعسه
(التخيل قتلنى اطلبوا الإسعاف🌚❤)


افقت من تحديقى به عندما قال:"صباح الخير".
قلت بإبتسامه وأنه اتجه تجاهه لاقبل وجنته:"صباح الخير!".
إبتسم ثم قال:"كم الساعه الآن؟"
قلت:"السابعة صباحاً"
وقف و قبلنى على شفتى بسرعه و دخل الحمام..


وجيد إنِ تذكرت و تركت له فرشة أسنان بالداخل:)
أكملت ما كنت أفعله انتهيت من تصفيف شعرى..وضعت أحمر شفاه زهرى اللون
و القليل من المسكارا و رتبت السرير وجلست اعبث بالهاتف قليلا ..خرج و وقف أمام المرآه صفف شعره بيده بعشوائيه بعدما إنتهى سألته:"ماذا ستفعل اليوم؟ هل انت متفرغ؟"


رد بحزن:"يجب أن أعمل على اغنيتى الجديدة لذا انا لست متفرغ..آسف".
قلت له بإبتسامه:"لا بأس عندما تنتهى من عملك اخبرنى".
اومئ بإبتسامته الجميلة تلك..ياللهى انا جُننت به.
لنعد للموضوع.
تشارلى:"ماذا هل سننزل أم سنظل هنا أم ماذا؟"


كنت على وشك أن اجاوب لكنه سأل مجدداً :"لحظة ماذا ستقولى لعائلتك؟"
تنهدت وقلت:"لا هيا للأسفل انا جائعة..ولا تقلق لن يقولوا شئ..".


اومئ و نزلنا وجدت أمى و أبى يجلسون على مائدة الطعام قبلت وجنت كل منهم ثم ذهبت لإحضار طبق إضافى لتشارلى..ذهبت لهم لأجدهم يقهقهون و يتحدثون جلست معهم وبدأنا  فى تناول الإفطار وفى هذه


*CHARLIE P.O.V*


بينما كارا منشغله بالتحدث انا فقط أستمتع بمشاهدتها تتحدث و تحرك يدها فى الهواء شكلها عندما تضحك يا اللهى ما كل هذا الجمال..انا واقع لها بالكامل أعترف..


*ANNE P.O.V*


بينما كارا و إدواردز يتحدثون انا أكل تاره و أسمع تارا ولكن كان كل ما أركز به هو تشارلى وهو شارد بكارا لطييف للغاية انا أتمنى لهم السعادة و أن يحميها أن حصل لى و لأبيها شئ..


*CARA P.O.V*


انتهيت من الأفطار و أخذت حقيبتى  وهاتفى وودعت أمى و أبى و كنت فى طريقى لسيارتى لكن سحبنى شخص من معصمى التفت لأرى إنه تشارلى..اللعنة اخافنى


قلت له بغضب:"تشارلى لقد اخفتنى!".


تشارلى وهو يحك خلف رقبته:"احم آسف لكن إلى أين أنتِ ذاهبة؟"


قال آخر جملة بحاجب مرفوع.


كارا:"إلى الجامعة؟"


قلتها بنبرة سؤال أكثر من إجابة


تشارلى:"انا من سأوصلك!"


كارا:"لكن لا أريد تشارلى يجب أن تذهب لبيتك ل.....".


لم يدعنى اكمل كلامى لانه قاطعنى وقال:"لا يهم كل هذا أريد ان اتأكد من انك وصلتِ بأمان لذا انا من سيوصلك".


ابتسمت و قلت:"حسناً إذا هيا بنا!"


صعدنا لسيارته و بدأ بالقيادة ولأنِ انا لا احب الصمت لذا قلت:"متى ستتنتهى من العمل على الأغنيه؟"


لست بارعه فى اختيار المواضيع المناسبه للتحدث عنها:)


رد تشارلى وقال:"لا أعلم لكن من الممكن ان تكون اليوم او غدا لان لم يتبقى الكثير".


اومئت له و قلت بعدها:"جيد!"


ابتسم أبتسم و اومئ


بعد صمت و صلنا للجامعة


قلت له إلى اللقاء و قبلته قبله سريعه و غادرت
دخلت وبما ان تبقى على محاضرتى ساعه فذهبت للكافيتريا لم اجد إلى..اين هى ياترا؟!


اتصلت بها رنه..ثانيه..الثال...
ردت بصوت ناعس:"مرحباً".
قلت لها:"إلى يا حمقاء اين انتى؟"
قالت:"فى المنزل؟"
قلت لها بإنزعاج:"لمَ لم تأتى للجامعه؟"
قالت بغباء:"يا إلهي نسيت اخبارك أقارب أمى أتوا فلم استطيع الحضور..أسفه"


قالت اخر جمله بأسى واضح في نبرتها..


تنهدت وقلت لها:"حسناً لا بأس..لكن لحظه هل هذا معناه أنك لن تستطيعين الخروج اليوم؟"


ردت:"يا لغبائك بالتأكيد لن اسطيع يجب عليَ التزام المنزل لحين مغادرة أقارب أمى.."


قلت بهمس:"يا الهى هل جميع العالم منشغل اليوم!".


قالت :"كارا هل مازلتى على الخط؟"


قلت:"نعم نعم انا هنا".


ردت:"حسناً وداعا كى ادعك تذهبى لمحاضرتك"


قلت:"حسناً وداعاً!"


*تسريع أحداث*


انتهت من اليوم الدراسى الملل بسلام..


ذهبت للمنزل فتحت الباب لأجد البيت ساكن ليس به حركه اين امى؟ ابى أكيد فى العمل.!
فتحت الأضواء وضعت مفاتيحى على الطاوله ولاحظت ورقه فتحتها وجدتها رساله..من أمى..
تقول فيها:"عزيزتى لقد ذهبت لقضاء اليوم مع ليندا لن اتأخر..مع حبى
والدتك"


حسناً إذا هذا معناه انى سأجلس بمفردى يااااى!


*تسريع احداث*


خرجت لشراء بعض الأغراض لمشاهده الافلام بطريقه مثاليه!
اعددت فشار و شيبس و مشروب غازى وبعض النوتيلا:)
شاهدت فيلم


كنت انوى على مشاهده فيلم اخر لكن لم اقدر لذا نظفت غرفه المعيشه و صعدت غرفتى فعلت روتينى الليلى ونمت..
.............................................


*In the next morning*
*charlie pov*


استيقظت الساعه الثانية عشر مساءً..بالتأكيد سأستيقظ فى هذا الوقت فانا رجعت المنزل البارحه فى وقت متأخر..لكن من الجيد انى انهيت الأغنيه و ستَصدُر اليوم..


قمت من على الفراش فعلت روتينى اليومى وشربت قهوتى و بما إنِ لم اتصل بكارا من البارحه اتصلت بها..


*المكالمه*


كارا:" تشارلى اخيرا اتصلت بى لقد افتقدت!"
تشارلى:"اسف حبيبتي لقد كنت منشغل تعلمين اعمل على اغنيتى الجديده".
كارا:"لا يهم إذا اين انت؟"
تشارلى:"فى المنزل وانتِ؟"
كارا:"خرجت للمشى قليلا".
تشارلى *كانت واضحه نبره الإستفهام فى كلامى:"لم تذهبى للجامعه؟"
كارا وهى تضحك:"هاى اليوم عطله هل تعطل التوقيت عندك؟!"
تشارلى:"أوه صحيح ولا يا ظريفه!" قلت اخر جمله بغيض طفولى واضحه:)
كارا وهى تضحك:" حسناً حسناً لما لا نتقابل اليوم؟"
تشارلى:"حسناً سأرسل لكٍ عنوان مقهى ونتقابل هناك بعد... لم اكمل كلامى لانها قاطعتنى لتقول:"بعد ساعه!"


قهقهت على طريقه كلامها وقلت:"حسناً اراكِ بعد ساعه!"


قالت:"حسناً وداعاً..احبك!"
قلت لها:"وداعاً..انا ايضاً"!


*انتهت المكالمه*


ارسلت لكارا العنوان و
نظرت للساعه لأجدها الساعه الواحده..
مازال هناك وقت..شاهدت التلفاز قليلا إلى ان حانت الساعه الواحده و النصف اخذت مفاتيحى و هاتفى و ركبت السياره وصلت للمقهى بعد عشر دقائق من القياده
دخلت..اتأنى النادل و طلبت قهوه و اخذت هاتفى وفتحته و فتحت الصور وظللت اتأمل فى صورها إلى أن تصل..


.......................................


*CARA P.O.V*


بعد ما انهيت اتصال تشارلى ذهبت الى المنزل
استحممت و ارتديت ملابسى وكانت⬇



مَشَطْ شعرى وتركته ينسدل على كتفاى بحريه وضعت من عطرى وماسكارتى المفضله و
احمر شفاه بنى اللون خفيف وو...انتهيت وكانت الساعه 01:45 م
واخذت هاتفى وحقيبتى و مفاتيحى و ودعت ابى وامى وركبت سيراتى و وصلت للعنوان المطلوب و كدت اتأخر ولكن زدت السرعه و بدلاً من ان اصل فى ربع ساعه و صلت فى عشر دقائق..رائع! بحثت عنه بنظرى ووجدته جالس وظهره يواجهنى ذهبت إليه و كان شارد.؟
اوه و بصورتى ايضاً يا إلهى..كم احبه..قبلته على وجنته بسرعة وجلست أمامه قلت له:" تأخرت؟!"
قال:"لا لم تتأخرى كثيراً"
قلت:"جيد!"


طلبت عصير..لن اريد ان اطلب قهوة لأنِ كُنت شربتها مُسبقاً..
اردت فتح اى موضوع نتحدث به فسألته:"إذا متى ستصدر الأغنية؟!  (*ATTENTION*) 
تشارلى:"اليوم أمل ان تعجبك"
قلت له بحماس:"تمزح..؟ بالتأكيد ستعجبنى!"


ابتسم ثم قال:"إذا ماذا ستفعلين اليوم.؟"


قلت:"لا اعلم لكن انا متفرغه..مارأيك بأن نقضى اليوم سويا؟"


رد بإبتسامه:"انا بكل تأكيد موافق!"
واكملت:"وانا احضر إلى وانت احضر شون:)"


قال بإبتسامع عريضه هذه المره:"يا الهى من افكارك XD"!


قلت وانا ادعى التكبر:"لم ترى شيئاً بعد"😎


اقترح وقال:"إذا لنتصل بهم الأن!"


قلت بحماس:"حسناً"


اتصلت بإلى.. وكانت المكالمه كالأتى..


إلى:"كارراااااا اين انتِ يا معتوهه افتقدتك؟"


كارا:"انا هنا دائماً انتِ من تختفى فجأة...فى الواقع هذا لا يهم..هل انتى متفرغه اليوم؟


إلى:"بتأكيد! لما؟"


قلت:"يالغبائك إلى بتأكيد لتخرجِ معنا!"


إلى بنبره استفهام:"معكم؟!ماذا تعنى معكم؟!"


تنهدت بقله حيله وقلت:"انا و تشارلى و.."


قاطعتنى:"و شون هل سيأتى؟؟"


قلت لها:"بالتأكيد تشارلى سيتصل له الآن..صحيح إلى قولى لتشارلى مرحباً لانه سمع كل شئ:) "


ما إن قلتها انفجرت ضاحكه انا و تشارلى و اسمعها و هى تشتمنى ياللهى كم انا لطيفه!


*انتهت المكالمه*


*CHARLIE POV*


كانت اضحك معها ولكن كنت اتأملها وهى تضحك افقت وهى تقول و
قالت بشر وهى تفرك يدها ببعض:"إذن حان دور شون!"


اومأت لها واتصلت به


*المكالمه*


شون:"مرحبا يا صاح كيف حالك؟"


انا:"بخير يا رجل كيف حالك انتَ؟"


شون:"بخير ما خطتك لليوم؟"


انا:"كنت افكر ان كنت تود ان تأتى و تقضى معى و مع كارا وإلى اليوم!"


شون بحماس:"هل إلى قادمه؟؟!"


انا:"نعم لقد كلمتها كارا!"


شون:"سأتى واوصل سلامى لكارا!"


انا:"لا الحاجه لذلك لقد سمعت كل شئ"


شتمنى شون قليلا..لا ليس قليلا بل كثيرا وانا لم اهتم اغلقت الهاتف وضحكت بشده وكارا كذلك


انتهت المكالمه


بعد ان انتهينا من المكالمات


ظللنا نتحدث فليلا بمواضيع كثيره و قمنا ذهبت للمنزل ولكن لم يكن منزلى ولا منزلها..نعم اشتريت لنا منزل جديد وهى لا تعرف قلت لها على العنوان مع تغير بسيط ان تقف بعيد بقليل..ذهبت لأراها تصف سيارتها و فعلت المثل ونزلت لها فتحت لها الباب و كان معى عصابه عين..وضعتها على عينيها و اخذت يدها و ذهبت بها للمنزل وكان قرب البحر لأن كارا تحب المنزل المُطل على البحر.


فككت لها عصابه عينها بعد مجادله منها ان اخبرها أو افك هذه العصابه لكن لا..


وصلنا ورأت المنزل وعلامات الصدمه على وجهها..سألت بقليل من التوتر:"هل اعجبك؟"


قالت بفرحه:"يا إلهى انه رائع..!"


*CARA POV*


رأيت المنزل انه حقاً جميل..
و أمامه البحر هل هناك اروع!
اسرعت عليه واحتضنته بقوه ورأيت المنزل من الداخل و كان اكثر من مذهل
(شكل البيت من برا)






المطبخ



غرفه المعيشه



غرفه النوم



ياالهى انه غايه فى الجمال..


انتهيت من تأمله وسألته:"هل شون يعرف العنوان؟"


قال بهدوء:"لا!"


قلت:"إذن ارسل لشون العنوان و انا سأرسله ل إلى".


اومئ وارسلناه *العنوان* لكلاً من شون و إلى


و بعدها اتصلت بأمى واخبرتها بكل شئ..


واستطيع سماع نبره الفرحه بقليل من الحزن فى صوتها سألتها:"امى لما الحزن؟"
قالت:"لا حبيبتي انا لست حزينه..انتِ تكبرين صغيرتى..لكن انا فى قمه السعاده لكِ ليحفظكم الله!"


قلت:"اووه امى أأنتِ حزينه لأنِ أكبر؟!"


قالت:"لا حبيبتى لستُ حزينه..وداعاً صغيرتى الجميله..احبك"


قلت:"احبك أكثر أمى..وداعاً".


اغلقت المكالمه..وجدت تشارلى جالس يشاهد التلفاز ذهبت للمطبخ لإحضار مياه ووجدت لا شئ سوى ماء؟!


ناديت عليه بصوت عالى وقلت:"تشارلى لا يوجد  شئ للأكل فى المطبخ!"


قال بصوت عالى..حسناً سأذهب لشراء الأطعمه وأتى..عندما يأتون افتحى لهم الباب واخبريهم انى أتى".


"حسناً" هذا كل ما استطعت قوله


سمعت صوت الباب بمعنى ان تشارلى غادر..ذهبت إلى الشرفه انظر إلى البحر وافكر..كيف قلبت حياتى رأساً على عقب بهذه الطريقه؟
مثل القصص الخياليه!
كنت مجرد معجبه لمغنى مشهور الأن انا حبيبته ومن تملك مفتاح قلبه..
كل شئ حدث صدفه لكن هذا اجمل صدفه بحياتي كلها


اخرجنى من تفكيرى دق الجرس ياي لقد أتوا..!


نزلت لافتح الباب لأجد إلى و شون سوياً اووه


قلت بنظره خبيثه:"هل اتيتم معاً؟!"


حمحمت إلى و قالت:"ااه لا لقد رأينا بعضنا فى الخارج..اليس كذلك شون؟!"


رد شون وقال:"ب.بالتأكيد!"


ضحكت بشده على منظرهما وقلت وسط ضحكاتى المتعاليه:"تفضلوا"
وانتهيت من نوبه الضحك هذه ونظرت لهم ورأيت علامات التعجب على وشوشهم..قلت لهم:"فى الشرفه ام غرفه المعيشه؟"


رد الأثنان فى نفس الوقت:"غرفه المعيشه"
نظرنا لبعض لثوانٍ وانفجرنا ضاحكين..الأهم من كل هذا جلسنا فى غرفه المعيشه اخبرتهم ان تشارلى ذهب لشراء بعض الأغراض و سيعود..


عاد تشارلى و اعددت انا و إلى الكعك..وكنا نتحدث وقلت لها:"هو يحبك ليس يحبك فقط بل واقع لكِ لكنكِ لا تعلمين!"
قالت وهى تتصنع الغباء او ياللهى لما تتصنع هى بالفعل غبيه..لنعد للموضوع قالت*بغباء*:"من؟!"
قلت لها:"انتِ تعرفِ من!"
قالت بإستفهام:"شون؟"
اومئت بإبتسامه عريضه جدا
قالت:"اتمنى لأنى فعلاً احبه جدا.!"
قلت بمزاح:"اعلم!":)
ضربت كتفى ووضعنا الكعك فى الفرن
ومن ثم اخرجناها و وضعناها على الطاوله فى الخارج وقلت لهم:"هل طلبتم طعام انا جائعه..!"
رد تشارلى:"نعم فعلنا طلبنا بيتزا!"
جيد! هذا ما قلته و ظللنا نتحدث عن اغنيه تشارلى الجديده واسمعنا نسخه الاصليه منها وقلت:"ستكون رائعه بلا شك..!"
اومئ بإبتسامه ثم رن الجرس بالتأكيد الطعام..
*تسريع أحداث*


اكلنا و شاهدنا افلام و جلسنا نتحدث و نضحك
وودعنا إلى بعدها شون وذهبنا للغرفه و لحسن الحظ احضر تشارلى كل ما نحتاجه من اغراض لكن لحظه..ياللهى


"تشااارررلييي"قلتها بصوت عالٍ
"ماذاا؟!" قالها رداً علي..
"لما لم تحضر لى شئ لأنام به!"
قال:"لم ارد ان احضر لك واحده لأن لم اكن اعلم ماهو مقاسك و هذا القبيل لكن خدى قميصى انا استطعت ان أجلب لنفسي ملابس


تنهدت وقلت:"حسناً لكن عدنى اننا غدا سنذهب للتسوق!"
قال:" اعدك..آسف"
قلت:"حسناً لا يهم"
اخذت القميص وارتديته و فرشت اسنانى وخرجت
..
قلت له بإبتسامه:"هااى القميص ليس بهذا السوء سأنام به دوما!"


قال و هو يجذبنى اليه:"حسناً ولكن  تبدين مثيره به أيضاً!!"


قلت له وانا متأكده ان وجههى اصبح حبه طماطم لها اعين و انف و فم:"اووه تشارلى توقف انت تحرجنى وهيا للنوم!"
قلت اخر جمله وانا اتصنع الجديه
استلقيت على الفراش و اطفأت النور و فعل تشارلى المثل و استلقى هو ايضاً وحاولت النوم لأشعر بيد تجذبنى ابتسمت و وضعت رأسي على صدره ويدى على صدره و نمنا..


__________________________


هاييزز💁💙
عاملين ايه يا جماعه..يارب تكونوا كويسين
ورمضان كريم عليكوا *جت متأخر انا عارفه*
اصل الفتره الى فاتت مكنتش بفتح الواتباد خالص!🌚💔


ف..ها ايه رأيكوا فى البارت🙇


طويل بس حساه ملل فاياريت تقولوا رأيكوا لكل صراحه
و كنت عايزه اسألكم كام سؤال كده😅


حلوه طريقه السرد ولا اغيرها؟


بفكر اخلى إلى camila cabello ولا بلاش؟


احط صور جوه الشابترز يعنى مثلا زى صور البيت والهدوم كده ولا لا؟


بس و بكده خلصت اسألتى و متنسوش فوت و كومنت😊❤


See you soon loves💗💋

Comment