Chapter 31

'WRITER P.O.V'


سقطت على الارض و بدأت تنزف الا ان رأها احد المارا وقرر مساعدتها ف طلب الاسعاف و جائت و نقلوها و ادخلوها غرفه العمليات و ذلك الغريب يأخذ هاتفها و يتصل بأول رقم وجده أمامه


رنه .. اثنان .. ثلاثه ..


'المكالمه'


تشارلى ببهجه:"مرحباً حبيبتى"


قال:"انا اسف سيدى صاحبه هذا الرقم ف المشفى  و فى غرفه العمليات اطلب منك الحضور لأجلها!"


قال تشارلى بقلق:"لما ماذا أصابها واي مشفه؟"


"لا اعلم لقد رأيتها تنزف .. فى مشفى نيويورك الدولي!"


قال تشارلى"اللعنه حسناً سأتي"


'انتهاء المكالمه'


تشارلى اخذ مفاتيحه و اتجه لسيارته مسرعاً والقلق يعتليه وقاد بسرعه جنونية تحاه المشفى المطلوبه و وصل و دخل و سأل موظفه الاستقبال :"إذا سمحتى كان هناك حاله طارئه فتاه تنزف اتت هنا منذ قليل اين مكان الغرفه؟"


قالت و هى تبحث فى جهاز الكمبيوتر الذى امامها :"فى غرفه العمليات بالطابق الثاني!"


شكرها و ذهب للمصعد و طلبه وصعد فى المصعد  وظل يمشي فى الممرات الطويله البيضاء الى ان وجد شاب طويل القامه
يمشي ذهاباً و إياباً قال له:"أ.أنت الذي اتصلت بي؟"


قال بإبتسامه:"نعم انا!"


قال تشارلى بإبتسامه:"حقا اشكرك لا اعلم كيف كنت سأعلم بدونك!"


قال الشاب:"لا شكر على الواجب و بالمناسبه انا ادعى كارفورد!"


تشارلى:"تشرفت بلقائك انا تشارلى بوث!"
قال و مد يده ليصافحه


كارفورد:"اعلمك انا من احد معجبيك!"


وهو رد المصافحه


كارفورد:"أ هذه حبيبتك؟"


تشارلى:"أجل"


كارفورد:"اتمنى ان تصبح بخير!"


اومئ بإبتسامه ثم جلسوا و بعد دقائق خرج الطبيب ليهرع له تشارلى و يقول:"ماذا بها هل هي والطفل بخير!"


قال الطبيب:"هى بخير لكنها فقدت الكثير من الدماء ولكن كانت فصيلتها متاحه فتبرعنا لها بالكميه المطلوبه و لكن للأسف لقد توفي الجنين .. اسف لخسارتكم !''


اما تشارلى فكان فى حالة صدمه .. لا يُصدق ما سمعه منذ قليل ..


جمع شُتات نفسه و قال للطبيب:"هل يمكنني زيارتها؟"


قال الطبيب:"اجل لقد نُقلت لغرفه عاديه و ستفيق بعد نصف ساعه يمكنك الدخول لها إذا اردت!"


تشارلى:"شكرا لك!"


الطبيب:"لا شكر على واجب هذا عملي!"


وغادر ثم قال كارفورد:"اسف لما حدث .. انا يجب على ان اذهب الآن وداعا!"


تشارلى:"وداعا!"


و ذهب هو لغرفتها ليجدها محاطه بتلك الاجهزه ووجهها الشاحب و لون شفتيها الباهت ظل جالس على الكرسي المجاور للفراش التى يتسطح عليه جسدها الهزيل و يمسك يدها البارده كاللعنه لا شئ مسموع سوي جهاز الذي يقيس نبضات القلب ..


اخذ يقول:"اللعنه على ما كان يجب ان اجعلكي تذهبى لمقابله تلك العاهره .. انا اسف .. اللعنه عليها!""


ثم استيقظت و هي تتأوه من ألم معدتها ليضغط هو على يدها ويقول برفق:"انتظرى سأنادي على الطبيب!"


ذهب مُسرعاً لينادى الطبيب المُتابع لحالتها ليتفحصها و يقول:"هي بخير فقط هذا الم طبيعي و سيزول بسرعة حمداً للإله على سلامتك"


حتى تحاول هى تجميع الكلمات بفمها و تقول بتقطع من الألم:"أ .. طفلي بخير؟"


ليضغط تشارلى على يدها و يقول الطبيب:"أسف!" و يغادر مسرعاً ..


لتتجمع هي الدموع بعيناها وتقول:"هى قتلته ..وضعت دواء لقتله بالعصير!".
تبدأ بالبكاء بقو ليقوم تشارلى ليجلس لجانبها يحتصنها و يحاول تهدئتها و هى تقول بتقطع بسبب بكاءها:" انا مجرد لعينه طفلى رحل الى السماء بسببي و بسبب إصرارى على مقابلة تلك العاهره اللعينه .. انا اسفه تشارلى لم استطع الحفاظ على إبننا"


قال تشارلى:"لا يهم عزيزتى الاهم انكِ بخير!"


سألت بتقطع:"هل ستتركني لأني لم احافظ على الطفل و مات بسببي؟"


رفع ذقنها بأنامله وقال:"لا تُفكرى ابدا بشئ كهذا انا لن اتركك ابدا ثم ان الطفل لم يمت بسببك عزيزتى انه قدره..!"


هو أيضاً يشعر بالضيق من هذا الحادث لكنه يحاول البقاء قوى لأجلها ..


احتضنها و هى شدت على عناقه و ظلوا على هذا الحال لفتره قصيره 


ظلوا هكذا الى ان ذهبت كارا بالنوم و اسند تشارلى رأسها على الوساده برفق و ذهب للطبيب ودق الباب وسمع الطبيب يسمح له بادخول و سأله 'متى يمكنها الرحيل؟'


قال الطبيب:'اليوم إذا اردت!'


شكره ثم قرر الذهاب للمنزلهم لإحضار بعض الثياب لها ..


بينما عند كارا غفت لمده دقائق لتعبها لكنها استيقظت لم تجد تشارلى و بعد قليل وجدت الباب يُفتح هي ركزت بنظرها عليه أمله ان يكن هو لكنها رأت لعنتها الاولى وهو زاك.!


دخل و كان بيده باقه زهور كبيره اقترب منها وقال وهو يعطيها الورود:"حمداً للإله على سلامة اميرتي الجميله!"


امسكت هى الورود بغضب و رمتها على الارض لتُنثر كلها و تقول بغضب:"انا لست اميرتك يا لعين اخرج من هنا ثم كيف دخلت من الاساس!"


قال وهو يرفع كتفاه"عبر مدخل المشفى؟"


قالت بغضب:"اخرج ايها اللعين من هُنا حالاً وإلا لن يعجبك ما سيحصل ..!"


قال بإستهزاء:"ماذا ستفعلين يا صغيره ستنادين حبيبك العظيم لضربي؟"


وقال وهو يقترب منها شئً ف شيئً:"افعلى ما تريدين لكن لا شئ سيمنعني من الحصول عليكِ!"


ثم قبلها بعنف ولم تبادله بالتأكيد و تحاول إبعاده ولا تستطيع تشعر بالضعف لذا انسابت دموعها على وجنتاها لكنها شعرت بأنه بعد عنها نظرت لتجد تشارلى ابعده وامسكه من ياقة قميصه ولكمه على وجهه بقوه و يقول:" هذا عقاب من يعبث بشئ يخصنى ايها القضيب القذر!" و ظل يلكمه الى ان سقط ارضا


و عندما جاء الأطباء و الممرضين ازاحوا تشارلى عنه و طلبوا الأمن و غادر اللعين زاك .


بينما هو ذهب لها احتضنها لتبكي و تقول:"اسفه اقسم هو من قبلني تشارلى!"


تشارلى بهدوء وهو يربت على ظهرها:"اعلم عزيزتى لا داعى للبكاء الآن!"


قال بمزاح:"هي ارتدي ملابسك لنغادر ام ابدل لك ملابسك؟"


بينما هي احمرت وجنتاها وقالت وهى تضربه بخفه:"لا شكرا ايها المنحرف .. نادي لي الممرضه!"


ضحك هو ضحكته الساحره تلك و خرج ليتم إجراءات الخروج بينما دخلت الممرضه لتساعدها ف ارتداء ملابسها  *فى الصوره*



وجمعت شعرها بكعكه فوضويه


و خرجت وجدت تشارلى حالس و حينها التفت تشارلى لها وقام و امسك يدها لتستند هى عليه
قالت:"معدتى و منطقتى يؤلماني حد اللعنه!!"


ليقهقه هو ويقول:"هذا شئ طبيعي سيهدأ الألم و حينها لن اتركك اقسم!"


قالت بقهقه:"تشارلى تحدث بدون إنحراف لمره واحده بحياتك!!"


قال وهو يغمز:"سأحاول لكن هذا سيكون صعب بسببك مثيرتي"


قهقهوا بخفه وخرجوا ليلاقوا كاميرات الصاحفيين و تتسأل كارا من أين يعلموا هولاء البشر بأمكاننا؟ اهناك جهاز تعقب يضعوها بملابسنا؟"


ليضحك تشارلى بقوه و تكمل:"اود ان ارفع لهم الاصبع الاوسط بشده اقسم" و طبعا لا يخلو الوسط من اسألتهم عن ماذا يحدث لما انتم هنا هل انتم بخير ماذا بشأن حامل لقب بوث و الخ .. صعدنا السياره و قلت:"هربنا اخيرااا يااايي" قالت وهي تصفق بحماس


كانوا طوال الطريق يتحدثون بأشياء عاديه الى ان وصلوا المنزل و هو نزل مسرعا وصل لجهتها و فتح لها الباب وانزلها و تمسكت بذراعه  و دخلوا المنزل هى صعدت لتبدل ثيابها و ارتدت بيجامه عباره عن شورت و تيشيرت لونهم اسود واسعه ذو حمالات رفيعه




ونزلت لتجده جالس يشاهد التلفاز قالت له:"اصعد بدل ملابسك وانا سأطلب الطعام هيا!"


اومئ و طلبت بيتزا لكلايهما و نصف ساعه و جاء الطعام و بدأوا بتناول الطعام و عندما انتهوا ذهبت هى لتنظف ذهب هو وقف خلفها و حاصر خصرها بيداه و همس فى اذنيها :"هل مازلتى حزينه بشأن ما حدث؟"


لتلتف هى له وتقول:"قليلا لكنه قدره و ربما يكون هناك خير فى ذلك!"


و اكمل بإبتسامه خبيثه:"بالإضافه الى اننا يمكننا إنجاب طفل .. بل اطفال اخرون!"


قالت وهى تلف يدها على رقبته و تنظر له بإبتسامه وهى رافعه احدي حاجبيها:"بإمكاننا ولكن ليس الأن بوث!"


ليتأفف بملل لتقهقه هى و تطبع قبله على شفتيه و استمرت لحوالى دقيقتين ثم فُصلت


و ذهبوا ليشاهدوا التلفاز قليلا ليتفاجئوا بأخبارهم و صور أُلتقت لكارا وبيلا اثناء مقابلتهم تتصدر العناوين و تقول المذيعه:"جميعنا رأينا صور بيلا و كارا حبيبه المغنى المشهور تشارلى بوث السابقه و الحاليه هل تصالحوا؟ هل كانوا يتعاركون مع بعضهم على تشارلى؟ هذا يُطلق عليه صراع على تشارلى .. ولماذا كانا الثنائي بالمشفى اليوم بالسادسه والنصف وخمسه دقائق؟ وماذا عن طفلهم المُنتظر .. منتظرين اي خبر منهم يطمئنا!"


قالت كارا وهي تلقى بجسدها على الاريكه:"يا الهى ما كل هذه الدراما؟؟!"


قال تشارلى وهو يعدل ياقة قميصه الوهميه:"تتشاجرون على اعلم انى وسيم لدرجه ان تتشاجرون على!"


قالت كارا:"احمق!"


تشارلى:"سمعت ذلك لمعلوماتك لا تجعليني اريكي ماذا يمكن للأحمق ان يفعل!"


قالت وهى تضحك"حسنا حسنا" و تمثل بانها تغلق فمها بسحاب


ليضحكوا سوياً ومن ثم قالت:"سأذهب واحدث امي!"


صعدت غرفتها والتقطت هاتفها وحدثت امها


'المكالمه'


آن:"مرحباً صغيرتي!"


كارا:"مرحباً امي كيف حالك؟!"


آن:"بخير عزيزتي و كيف حالكِ انتِ و تشارلى؟!"


كارا:"بخير ولكن اريد إخبارك بشئ هام!"


آن:"تكلمي صغيرتي اسمعك!"


كارا تنهدت وحكت لها كل شئ!


آن:"اووه صغيرتي لا تحزني الاهم من كل ذلك انك بخير و من الممكن ان يكون هذا ورأه خير  من ثم انتِ وتشارلى مازلتوا صغار الحياه أمامكم لذا لا تقلقى ولا تحزني بسبب هؤلاء اللُعناء..!"


قالت كارا:"اعلم امى .. لحظه هذه اول مره اسمعكِ تلعني يا الهى امي!"


قالت آن بقهقه"هم يستحقون اكثر عزيزتى!"


قهقهت كارا ثم اردفت:" هل جولييت و سكارليت يمكثون معكِ؟"


آن:"لا لكن جولييت تزورني كل يوم!"


كارا:""جيد على الإغلاق الآن وداعا امى!"


آن:"وداعا!"


'انتهاء المكالمه'


نزلت للأسفل لأجد تشارلى يتحدث ف الهاتف جلست بجانبه و سندت رأسي على كتفه


وانتهت المكالمه سريعا


قالت:"مع من كنت تتحدث؟"


قال:"مع شون"


سألت:"أخبرته؟"


قال:"نعم"


قالت"و ماذا فعل؟"


قال:"حزن قليلا و اقترح ان نذهب لبار لتغيير الاجواء قلت سأسلك و بعدها اخبره!"


قالت:"ليس لدى مانع ماذا عنك؟"


قال"إذا انا موافق!"


نظرت ف الساعه لاجدها لازالت الثامنه


قالت بسرعه:"إذا اخبره ليس هناك وقت سنصبح امام البار الذى تقررونه ف التاسعه والنصف!"


و ركضت للغرفه لتجهز نفسها


وبالطبع هى حزينه على طفلها لكنها تحاول تجاوز الامر و نسيانه لكن علمت انه ليس بالشئ السهل ابدا لكنها ستحاول لانها لا تسطيع تيسيانه و مازالت حزينه عليه


دخلت المرحاض ملأت حوض الاستخمام بالماء و عطر الفراوله المفضل لها وجلست به الى ان بردت الماء وقامت وغسلت وحهها جيدا وخرجت جففت شعرها ليدخل تشارلى الغرفه لتتذكر مشهد عندما دخل وهى بملابسها الداخليه لتضحك و يتسأل هو:"على ماذا تضحكين؟" قالت:"لا شئ هى تجهز ليس هناك وقت!"


ودفعته داخل المرحاض
وقفت فى غرفه تبديل الملابس لا تعلم ماذا ترتدى و بعد فتره وجيزه من التفكير ارتدت



وحذاء اسود كعب و فردت شعرها ووضعت مستحضرات تجميل لتخفى شحوب وجهها و إصفراره


وتشارلى خرج وارتدى



ووضع عطره وارتدى ساعته و مشط شعره و
اصبحوا جاهزين نظروا فى الساعه وجدوها التاسعه و الربع
ركبوا السياره و وضعوا اغاني و ظلوا يغنون طوال الطريق الى ان وصلوا العنوان المطلوب فى الميعاد المحدد .. و دخلوا يبحثون عن شون و إيلي وسط كل الثملين و العاهرات الذين شبه لا يرتدون شيئاً يتمايلون باجسادهم فوق ذلك تلك الرائحه المقززه الصادره من المكان .. هذه اول مره لكارا لتدخل اماكن كهذه ولكن تشارلى لا و ظل ممسك بيدها حتى لا تتوه عنه وسط الزحام الي ان وصلوا للطاوله التى بها شون و إيلي جلسوا فى مكان شبه بعيد عن الزحام تحدثوا باشياء عديده ثم جاء النادل و طلبوا فودكا .


كارا بداخلها كانت تصلي ان لا تثمل هى او تشارلى .. جاءت المشروبات و وضعت أمامهم و اخذته كارا كله بعد تشجيع الجميع لها مره واحده لتشعر فى البدايه بمرار لكن بعدها يعجبها سالها تشارلى الذى انهى كوبه فور ان وضع:"ما رأيك؟"


"جيد جدا!"


طلبوا المزيد و من ثالث كوب ثملت كارا كونها اول مره و إيلي شبه ثملت وشون و تشارلى لم يثملوا


ذهبوا للرقص بعد إصرار من الفتيات .. ظلوا يتمايلون مع انغام الموسيقي و مستمتعين و فى النهايه صدمت كارا بشخص و التفت كانت على وشك الاعتذار على جعلها تسكب المشروب عليها عن طريق الخطأ الا انها رأت بيلا و ظلت تضحك


و تقول:"مرحبا بالعاهره اللعينه  التى تشبه الساحره الشريره لا بل الساحره اجمل  والذى قتلت طفلي اتمنى ان تكوني استمتعتى بالمشروب .. بالمناسبه يبدوا رائع على فستان الذى العاهرات القصير الذى لا يغطى جسدك اللعين ذلك الذي تبيعيه للرجال .. المره القادمه سأسكب مياه مغليه .. اووه اطلت الحديث استمتعي بالجحيم السابع ايتها العاهره..!"


بينما شون جعل إيلي تجلس على الطاوله و ذهب ليجد هذا المنظر و تشارلى واقف ويضحك بقوه!
قال له:"على ماذا تضحك اذهب و خذ كارا!"
اشارلى:"انتظر انها تحدث بيلا و هي ثمله و الثمل يعنى انها تقول كل ما بداخلها و الحقيقه كاملة و احب رؤية بيلا الذى تشتعل هناك!"


شون"اووه يا رجل انت شرير!"


بينما بيلا الذى صعقت و تشتعل غضباً و كانت على وشك صفع كارا الى ان يد امسكت يدها بعنف وهي يد تشارلى وقال:"لا تفكري ف هذا حتى افهمتي!"


نظرت له بصدمه و ابعدت يده و ذهبت بعيداً


بينما هو قال لكارا:"احستنى يا فتاه!"


لتقهقه بقوه و يقرروا العوده للمنزل وكانت الساعه الواحده و النصف
ودعوا شون وإيلي و صعدت السياره بعد معاناه لانها كانت تترنح بمشيها بسبب ثمالتها وبالأخير ساعدها تشارلى و صعد لجهته و قاد وهي تمتم بكلام مجهول و تضحك!


وصلوا و نزل وذهب لجهتها و حملها وصعد منزلهم وكاد يضعها الا انها رفضت وقالت:"انزلني!"


انزلها لتقترب منه و تطبع قبله على شفتيه وهو بادلها و فصلتها لحاجتهم للهواء وقالت بثماله:"تشارلييي لنمارس الحب الليله انا اريد ان احصل على طفل .. ارجوكك!"


قال:"لا كارا انتى ثمله لا تعي ما تقولين!"
قالت:"لا انا اعرف ما اقول هياا تشارلييي هذه رغبتك انت ايضا انت تود فعلها انا اعلم!"


تشارلى:"لا كارا لا يجب لانك ثمله"


بينما هي جلست على الفراش واخذت تبكي و تقول:"انا اريد طفلي تشارليي لقد ذهب للسماء قبل ان يري الدنيا بعد ... انا افتقدته!"


بينما هو حزن لرؤيتها هكذا ذهب وجلس بجانبها وكان يمسح على ظهرها و قال:" اششششش إهدئى كل شئ سيكون بخير لا تقلقى"


ظل يهمس بها الى ان انتظمت انفاسها و نامت وضع رأسها برفق على الوساده و خلع لها حذاءها و دثرها جيدا بالغطاء و هو بدل ملابسه و تسطح على الفراش همس بإذنها:"انا ايضا اقسم لكِ كنت اريد ذلك الطفل لكن ما باليد حيله!"


واحتضنها من الخلف ونام


•▪•▪•▪•▪•▪•▪•▪•▪•▪•


Hello it's me!🌚


نزلت بسرعه اهو .. شوفتوا عوضتكم اهو .


عاملين ايه؟ يارب تكونوا كويسين علطول!♥


ايه رأيكم فى:


الأحداث؟


طريقه السرد؟


الشخصيات الى هما:


كارفورد؟


تشارلى؟


كارا؟


بيلا؟


زاك؟


شون و إيلي؟


اتأثرتوا بموت ابنهم؟


توقوعاتكم ايه؟
'اكتبوها ف الكومنتس'


و متنسوش تعملوا فوت و كومنت :)


بابايي يا جميلاتي!💙

Comment