Chapter 19

*بعد أسبوع*


*Cara P.O.V*


عادت الحياه لمجراها الطبيعي بالطريقه الممله 
-_-
ذهب تشارلى لعمله ليعمل على النسخ البقيه من الأغنيه (Remix يعنى) و نتحدث فى الهاتف احيانا


و شون و إلى يقضيان وقتهم معاً و فى معظم الأوقات أخرج معهم


و ابى و امى اقضى معهم اغلب الوقت و يذهب ابى لعمله و ابقى مع امى ..


و تأتينى رسالات تهديد اعلم مرسلها لكنى اتجاهلها و لم و لن اخبر احد بها وانا لا اهتم من الأساس.


و فى يومنا الحالى
لا يوجد شئ جديد استيقظت ال 10 صباحاً


فعلت روتينى الصباحى و قررت النزول للمشى ارتديت ملابسي الرياضيه
و لممت شعرى كعكة فوضوية


اخذت هاتفى و سماعتى و زجاجة الماء خاصتى
و


نزلت للمشي قليلا ما لم اتوقعه او توقعته لكن بنسبه ضئيله هو ان الصحافه تصورنى و بلا بلا بلا لكن لم اهتم 
اكملت ركض و فى و وقفت شريت الماء و جلست على المقعد الخشبى
تصفحت هاتفى قليلا ثم سيرت الى المنزل
صعدت استحممت غيرت ملابسي لملابس مريحه او بمعنى اصح تيشيرت نشارلى الواسع ذاك:)
سرحت شعرى ووضعت معطر الجسم و
نزلت المطبخ لأرى ورقه على الثلاجة مكتوب بها:"عزيزتى كير انا خرجت لأتمام بعض الاشياء و سأذهب لصديقتى ووالدك بالعمل كالعاده انتبهى على نفسك
مع حبى والدتك"


"وفرت هذه الورقه الكثير على! لكن اووه امى اكره هذا الأسم .." قالت اول جمله بارتياح بعدها بإنزعاج مصطنع


اعدت طعام و هو قطع دجاج مع سلطه خضراء
و جلست تشاهد التلفاز و تأكل
انتهت و وغسلت الطبق و جففته و غسلت يدها و شاهدت التلفاز لتحاول تسلية نفسها
دق جرس الباب و فتحت لتجدها إلى
احتضنتها بقوه لأنها افتقدتها و بادلتها
جلسا بغرفتها و قالت إلى تشير لثيابها بنظره لعوبه لتبتسم كارا بسعه و تتذكر كل تفاصيل هذا اليوم لكنها قالت باختصار:"تيشيرت تشارلى"
قالت إلى:"انظرى لنفسك يا فتاه عينكِ تحولت لقلوب!"
القت عليها وساده و هى تقول وتضحك:"لعينه!!"
ليضحكا سوياً


قالت إلى وهى تمسك كارا من يدها و تشدها:"هى ارتدى ملابسك لنذهب!"
قلت بإستغراب:"إلى اين؟"
قالت هى:"لننزل و نقضى وقت معا ك صديقه و صديقتها هيااا!"


قالت اخر كلمه و هى تشدنى اكتر
استسلمت و قلت:"حسنا سأجهز انتظرى"
دخلت غرفه تبديل الملابس و اخترت



و مشط شعرى و تركته منسدل و وضعت احمر شفاه وردى اللون و مكياج خفيف
و عطرى و هكذا
من ثم سمعت الحمقاء و هى تقول:"لقد زاد عدد متبعينك على التويتر و الإنستجرام!"


حقا لقد دُهشت!
انا؟ لما؟ يالله على غبائى هذا انا حبيبى هو تشارلى بوث اووه كم تعجبنى هذه الجمله اقسم:)!"


قلت لها بحماس:"لم انتبه حقيقاً لكن ياااايي!"
ضحكت هي


وانتهيت اخذت شنطتى و هاتفى من إلى و خرجنا ركبنا سيارتى سألتها:"إلى أين سنذهب؟"


قالت هى:"إلى المركز تجارى"
"لما؟ لست بحاجه للتسوق!"
قالت بنفاذ صبر:" هفف ياالهى كارا لما انتى مزعجه اليوم؟!"


"انا لست مزعجه انتِ من تتصرفى بغرابه!"قلت وانا اضحك


حاولت التحدث بجديه و قالت:"لا يهم اتجهى للمركز التجارى فحسب!"
ضحكت و استسلمت و قدت


وصلنا و نزلنا دخلنا لفت إلى على ثياب و انا لم يعجبنى شئ بعد عجبها إلى فستان ف دخلنا المتجر شاهدت الفساتين الى ان اعجبنى واحد
واشتريته و اشتريتنا ملابس غيره لكنها كانت ملابس خروج عاديه


اشتريت ميكاب قليل لان لدى الكثير.
و احذيه و إلخ و بعد ان
ذهبنا لتناول الغداء او بمعنى اصح تناولت إلى الغداء انا تناولته مُسبقاً اكتفيت بعصير
أرسلت ل إلى رساله نصيه و ردت عليها لم اهتم من الممكن ان يكون شون لم اسألها ثم دفعنا و ذهبنا


*WRITER P.O.V*


بينما إلى تشكر الله على عدم فهم كارا لما تفعل هذا و لم ينكشف امرهم


شون و تشارلى و عائله كارا فى منزلهم يخططون لمفاجأة لكارا


لكن إلى لا تعلم ماذا تفعل بحيال ابقاء كارا مشغوله الى ان يجهزوا المفاجأة
تتمتت ب"اللعنه!"
سمعتها كارا فسألت "ماذا هناك؟"
"لا شئ ما رأيك بأن نذهب لمنزلى؟"
"حسنا لا مشكله"
اتجها لمنزل إلى و فتحت إلى الباب و دخلا و لاحظت كارا عدم وجود ميجان والدة إلى ف سألتها :"اين ميجان؟"
ردت:"فى الخارج تنجز بعض الاعمال"


اومئت و صعدا لغرفة إلى ظللن يتحدثن


الى ان اتصلت والده كارا تخبرها بحده:"كارا إدواردز تعالى للمنزل بسرعه".


واغلقت و لم تخبرها السبب


استغربت كارا قليلا و قلقت و نزلوا بسرعه وركبوا السياره و قادوا الى طريقهم لمنزلها


*فى بيت كارا*


اغلقت آن الهاتف حتى ضحكوا عليهم
ثم قال تشارلى يمثل الجديه:"هى لنحضر باقى التجهيزات قبل ان يأتوا"


قالها و ذهب الجميع ليتأكدوا من كل شئ


و بعدها انتهوا و اغلقوا الانوار و تليها بلحظات سَمعوا سوت الباب يُفتح ف علموا انها هى و بمجرد ما فتحت الأنوار صاحى قائلين:"مفاجأة عيد ميلاد سعيد كارا!"


وضعت يدها  على فمها من المفاجأة التى اعددوها كانت ورد متناثر على الارض و البلالين تملئ المكان و بالونه على شكل 20
و كعكه كبيره عليها صوره لها


فرحت كثيراً انهم تذكروها فى يومها


سألت كارا إلى:"اكنتِ تعلمين كل هذا؟"


قالت إلى بإبتسامه واسعه:"نعم عيد ميلاد سعيد صديقتى"
قالت كارا وهى تحضنها:"لعينهه احبك"
بادلتها الحضن
ذهبت حضنت ابيها و امها اولا وقالت:"شكرا كثيرا أحبكم!"
ردوا:"نحن نحبك اكثر لكن لا تشكرينا اشكرى تشارلى!"
ابتسمت لهم ثم احتضنت شون فقال هو:"عيد ميلاد سعيد!"
قالت له بإبتسامه:"شكرا لك"
ثم احتضنت ميجان والده إلى وقالت لها:"شكرا لكِ انى امى الثانيه!"
ابتسمت لها و بادلتها


و أخيراً و ليس آخراً
تشارلى ذهبت له احنضنته بقوه و قالت:"لا اعلم ماذا اقول لك لكن شكرآ على كل شئ احبك كثيراً!"


قال لها وهو يبادلها العناق:"لا تشكريني فانا مهما فعلت المُستحيل سيبقى لا شئ بجوار حبى لكِ أعشقك حبيبتي"


انتهوا من كل ذلك غنوا لها و ايضا غنا لها تشارلى بصوته المميز و اطفئت الشموع بعد ان تمنت امنيه و هى ان يبقوا بجانبها طوال العمر


واكلوا الكعك و فتحت الهدايا احضرت إلى اسورة الصداقة محفور به كلمه "افضل أصدقاء Best friends "
مع صور لهما معا مع بعض الشوكلا التى تحبها كارا
و شون قال بإبتسامه و هو يناولها الهديه:"لم اكن اعرف ماذا اشترى فسألت إلى قالت انكٍ تحبين التصوير ف لم اجد انسب من كاميرا:)"
ك


انت كاميرا صغيره الحجم لونها ابيض
*الى بطبع الصور على طول دى*


قالت:"شكرا لك شون اعجبتنى كثيرا" واحتضنته و بادلنى


و كانت هديه ابيها دب كبير يحمل تذكرتين طيران لجذر المالديفز


و هديه امها كانت جهاز لوحى (تابلت Apple )
بحب اوضح اوى😂


وكانت هديه تشارلى هى اخر هديه و صمم ان تراها بعد إنتهاء الحفل


احتفلوا و شاركت عائله بوث الاحتفال عن طريق الهاتف 


*تسريع احداث*


انتهى الحفل وودعوا بعضهم و غادرت ميجان و إلى و شون اوصلهم


و صعد والداها لغرفتهما و تبقى هم فقط ..


قال لها انه سياغدر تمنى لها ليله سعيده و قبلته و ودعته و رحل
صعدت هى غرفتها وفتحت الباب لتتفاجئ ب...


°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°


هالووززز انا جيتت


عاملين ايه؟ يارب تكونوا كويسين


وحشتونى❤


ايه رأيكم؟
فكسان بس يلا شمهم .


توقعاتكوا؟


Vote & Comment بقى ..🌚


بايبايي🙇❤

Comment